لااجر في البناء ابدا لم يخطر على بالنا هدا
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يستأجر العبد في جميع مصروفاته
لذلك يكون له أجر على ما ينفقه وفق أحكام الشريعة
سواء أنفقه على نفسه أو على عائلته أو في سبيل الله
إلا في القذارة-أوقال:على البناء
والمراد هنا:
بالنفقة على البناء الذي لم يجده الله تعالى
فقد زاد أكثر مما يحتاج لنفسه
ولمن يعولهم طريقة صحيحة
لأنه لا أجر عليه
بل يمكن أن يكون العبء عليه.
يجب أن يكون هناك اعتدال في هذه الأمور
بما يتناسب مع الحاجة لأن احتياجات
كل منها تختلف عن احتياجات الآخر
لظروف مختلفة
وفي صحيح مسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم:
سرير للرجل
وسرير زوجته
وثالث للضيف
ورابع للشيطان
لماداظهر الفساد فِي البر والبحر والتنبؤات بالدليل الجزء الثاني
أي شيء يتجاوز الحاجة ينطويعلى
الخطيئة
لأنه في بعض المباني
لا يتم كسب الرواتب
كشخص يستفيد من غير البناء ينال للباني أجره

اهلا بك--
مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ